شارلوت ستابلز لويس (باللاتينية: Charlotte Lewis) كانت موهوبة في علم الإنسان الثقافي، ترعرعت على الجزيرة حيث كان والديها أعضاء في مبادرة دارما. هربت في النهاية مع والدتها فقط، وتركوا والدها (وربما اثنين من أخواتها الأصغر سنا) وراءهم. أمضت بقية حياتها في محاولة للعثور على الجزيرة ثانية. يعود هذا في الغالب إلى إصرار والدتها، وفرصة للعثور على والدها مجدداً. هبطت بالمظلة أخيراً على الجزيرة في اليوم 91، كجزء من الفريق العلمي على متن الناقلة كاهانا. بدايةً بعد ان احتجزت رهينة لدى مجموعة لوك، سعيد استبدلها بمايلز، وهي وصلت إلى مخيم الشاطئ مع دانيال فاراداي (اللذان يتشاطران مشاعر متبادلة)، حيث أثار حضورها شكوك الناجين بسبب السرية والتضليل حول مهمتهم على الجزيرة، وكذلك موقفها مع الآخرين. بعد تدوير بينجامين لاينوسالعجلة المتجمدة، وزيادة تردد ومضات الزمن التي تلت ذلك، شارلوت بدأت تعاني من آثار الإزاحة الزمنية، وأصبحت في النهاية غير قادرة على السفر مع الناجين الآخرين. استسلمت لهذا المرض بعد 16 يوماً من وصولها إلى الجزيرة، وماتت بجانب فاراداي.